Top Guidelines Of علامات حقد زملاء العمل
Top Guidelines Of علامات حقد زملاء العمل
Blog Article
تلاحظ بعض النساء اهتمام أحد زملاء العمل بها، ولكن كثيرًا ما تحتار هل هذا الاهتمام مجرد مودة فقط أم أنه دليل على الإعجاب؟ لذلك يتساءل الكثير ما هي صفات الرجل المعجب؟
عدم إظهار انزعاجك من التصرفات التي يقوم بها زملاؤك الغيورين، وذلك لأن مشاعر الغيرة التي يظهرها الآخرين هي دلالة عدم شعوره بالأمان.
إذا شعر الرجل بالإعجاب تجاه زميلته في العمل نجده يخلق معها الأحاديث الشخصية حول تفاصيل حياتها والأشياء التي تحبها وما إلى ذلك بهدف معرفة المزيد عنها لفعل الأمور التي تجعلها سعيدة لكي ينال إعجابها هو الآخر.
أن تقوم بفعل العمل بطريقة خاطئة لأكثر من مرة دون أن تحاول التطوير من طريقة عملك.
إذا كان يساعدني ويحترمني بشكل كبير، ويظهر بصورة أنيقة أمامي، مع كثرة مجاملاته التي تشير إلى تلميحات إعجاب.
أنتِ قد نِلْتِ ترقيةً، وقد أحسنتِ الإدارةُ الاختيارَ من وجهة نظرها على الأقل، ولكن لأن هناك موظفًا آخر يرى نفسه أحق بهذه الترقية، فربما يضع في طريقكِ العراقيل، ويفتعل المشاكل، ويحاول إثبات وجهة نظره بإفشالكِ.
عندما لا ترى كما ذكرنا أسباباً حقيقة تدعو زميلك في العمل إلى الحقد عليك، فإنَّ أول شيء تفعله هو الابتعاد لترى لماذا هذا الشخص يكرهك، وتبدأ في طرح الأسئلة المنطقية حول كرههُ وحقدهُ لك؛ فهل يكرهك لأنَّه يرى شيئاً سيِّئاً فيك؟ وماذا وجد منك كي يكرهك؟ هل أسأت إليه بقصد أو بغير قصد؟ والكثير من الأسئلة التي تساعدك في معرفة السبب.
نظرة العينين: قد يكون هذا الأمر مُربِك بالنسبة للفتاة في كثير من الأحيان، ولكن يجب الانتباه لها لكونها من العلامات المهمة، خاصةً عند التحدث مع الرجل بشكل مباشر، كما أن الأمر قد يعتمد على المدة التي يظل الرجل بها ينظر إلى عينين المرأة.
ستجدين أن هذا الرجل يحدق بكِ باستمرار طوال فترة تواجدكما سويًا.
يهتم بالتعامل مع دائرة معارفكِ بصورة جيدة والحرص على التقرب منهم.
إذا كنت تجد نفسك باستمرار مستبعداً من الأنشطة الاجتماعية أو المهنية التي ينظمها الفريق؛ مثل تجمعات الغداء، أو الحفلات، أو الاجتماعات غير الرسمية، فهذا قد يشير إلى أنك غير مرغوب فيه، التضمين في هذه الأنشطة يعكس مدى شعور الآخرين بالراحة والتواصل معك، واستبعادك قد يكون دليلاً على عدم رغبتهم في تفاعلك معهم.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
تقبل فرحة زملاؤك المحبين لك ولنجاحك بصدر رحب، ولا تلتفت كذلك للمشاعر السلبية التي أدرجها زملاء العمل الغيورين من نجاحاتك.
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج تعرّف على المزيد الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!